انتهيتُ من المرحلة الثانوية بنسبة مرضية ولا زلت الآن أنتظر الجامعة التي سأكمل فيها دراستي.
التخصص الذي أرغبه : الهندسة.
الأولوية بالنسبة لي لجامعة البترول والمعادن التي ستظهر نتائجها يوم الأربعاء القادم وإن لم أقبل فيها فسأتجه صوب جامعة سعود ، واللهَ أسأل أن يختار لنا ولكم الخيرة الطيبة.
بالنسبة لجامعة البترول والمعادن نسبتي المركبة فيها = ٨٣،٣ وفي السنة الماضية توقف القبول على نسبة ٨٤ ، فلا أدري إن كانت مركبتهم ستنزل هذه السنة ونقبل فيها ، أم أن الله قدر لنا جامعةً غيرها.
هذا ما لديّ في هذه التدوينة وأعتذر لكم إن كنت أضعت بعضا من وقتكم في قراءتها.
دعواتكم.
تحديث اليوم الاثنين 8/10 عاصم الغامدي بشرنا في سبق بخبر جميل :) .. أسأل الله أن يتمم ..
تحديث : قُبلت في جامعة البترول والمعادن ولله الحمد والمنة والفضل , بقي علي إرسال الوثائق :) .. الحمد لله ..
التخصص الذي أرغبه : الهندسة.
الأولوية بالنسبة لي لجامعة البترول والمعادن التي ستظهر نتائجها يوم الأربعاء القادم وإن لم أقبل فيها فسأتجه صوب جامعة سعود ، واللهَ أسأل أن يختار لنا ولكم الخيرة الطيبة.
بالنسبة لجامعة البترول والمعادن نسبتي المركبة فيها = ٨٣،٣ وفي السنة الماضية توقف القبول على نسبة ٨٤ ، فلا أدري إن كانت مركبتهم ستنزل هذه السنة ونقبل فيها ، أم أن الله قدر لنا جامعةً غيرها.
هذا ما لديّ في هذه التدوينة وأعتذر لكم إن كنت أضعت بعضا من وقتكم في قراءتها.
دعواتكم.
تحديث : قُبلت في جامعة البترول والمعادن ولله الحمد والمنة والفضل , بقي علي إرسال الوثائق :) .. الحمد لله ..
8 التعليقات , [ أضف تعليقك ]:
الله يوفقك ويختار لك الصالح. بس إذا جيت جامعة سعود ستكون قريبا منا. وسواء كنت في البترول أو في سعود، فلي أصدقاء زهارين من الباحة في كلا الجامعتين وسوف أعرفك عليهم.
أخوي اسامه ..
انت تم قبولك فـ البترول ولا انا غلطان .. ؟
انت قلت لي فـ التويتر ..
الله يوفقك
عبد الرحمن المسيعد :
حياك الله أخي عبد الرحمن , أتشرف بك وبمعرفتهم .. :] ..
أخي سليمان :
الحمد لله قُبلت في الجامعة وبقي علي إرسال الوثائق ..
شكرًا لك على تعليقك ..
مدونة رائعة وربنا يوفقك باذن الله فى مراحل جديد تمر بها ...
مدونة ممتازة وربنا معاك وشكرا لك وبالتوفيق..
شكرا لك اخي ع المجهود
كل عام وانت بخير
مبروك القبول باالتوفيق يارب
نسال الله تعالى ان يوفقك ويكتب لك ماهو في صالحك وان تحقق امانيك
إرسال تعليق
(مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيد)